Skip to main content

الموضوعات من الألف إلى الياء

Themen von A - Z
انتقل إلى أعلى

إساءة معاملة الأطفال

تبدأ إساءة معاملة الأطفال عندما نهز الأطفال بشدة عندما يبكون أو نؤذيهم بالعقاب أو الصفع أو الحرمان من الحب. ويمكن أن ينتج هذا الضرر عن أفعال نفسية أو جسدية (مثل الإساءة الجسدية والعاطفية) وكذلك من الإهمال (مثل التفريط في تربيتهم).

الأدوار الجنسية

تنشط حكومة الولاية في تعزيز المعلومات ورفع مستوى الوعي بين الجمهور من أجل تعزيز الاحترام والتسامح وكسر التحيزات القائمة ضد المثليات والمثليين ومزدوجي الميول الجنسية والمتحولين* جنسيًا وثنائيي* الجنس وأحرار الجنس في الحياة اليومية.مجتمع الميم* هو اختصار لما يلي: المثليات، والمثليون، ومزدوجو الميول الجنسية، والمتحولون* جنسيًّا، وثنائيي* الجنس، وأحرار الجنس:

الإيذاء الجسدي

يمكن أن تشتمل جريمة الإيذاء الجسدي على إصابات جسدية ونفسية. من الوارد ارتكاب هذه الجرائم في إطار كافة المواقف المتخيلة، لكنها عادةً ما تحدث في النطاق الاجتماعي القريب. نتحدث في هذه الحالات عن "العنف المنزلي". يعايش الضحايا عادةً تجارب عنف مماثلة، ويعتبرونها من الانتهاكات الجسيمة لكيانهم الشخصي. ويمكن أن تسبب غالبًا الشعور بالخوف أو حتى أضرار صادمة جسيمة بجانب الإصابات الجسدية.

الاتجار بالبشر

من الأشكال الأكثر شيوعًا للاتجار بالبشر الاستغلال الجنسي، وظروف العمل المشينة، واستغلال العامل كشحاذ أو كشحاذة أو كمتبرع بالأعضاء أو كمتبرعة بالأعضاء أو حتى استغلاله بغرض ارتكاب جريمة. تعتبر الفتيات والسيدات الفئة الأكثر عرضة للاتجار بالبشر بغرض الاستغلال الجنسي، لذلك يطلق على هذا الشكل من أشكال الاستغلال أيضًا الاتجار بالنساء. في العادة يتم الإيقاع بالفتيات والسيدات عبر طريقة صائدي الفتيات من أجل ممارسة الدعارة.

الاستغلال الجنسي للأطفال

يُعرض الشباب والمراهقون -في سن 14 عامًا فما فوق- أنفسهم للعقوبة الجنائية، في حالة ممارسة أفعال جنسية بحق فتيات أو صبيان دون الـ 14 عامًا أو في حالة طلب ذلك منهم.

الاقتحام

يقصد بالاقتحام التسلل بدون إذن داخل نطاق محدد، مثل المنزل أو المسكن من خلال تخطي حاجزٍ ما (مثل باب أو نافذة). يحدث الاقتحام في العادة بهدف الاستحواذ على متعلقات أو معلومات أو كليهما، أي بهدف السرقة. لا تحدث الاقتحامات غالبًا في الليل، بل في فترة النهار، التي يتحسس فيها منفذو الاقتحام غياب أفراد المنزل. قد يكون ذلك في وقت العمل، أو التسوق، أو عطلات الأسبوع، أو خلال الإجازة.

التسوية بين الجاني والضحية

التسوية بين الجاني والضحية هي إمكانية خاصة بالضحايا والجناة في واقعة معينة بهدف حل النزاع المترتب على الواقعة بعيدًا عن المسار القضائي. تتسم هذه التسوية بأنها اختيارية، ونزيهة، وغير متحيزة، وسرية، ومجانية، وغير بيروقراطية. تشمل هذه التسوية كافة أنواع الوقائع بصفة أساسية، ويمكن اللجوء إليها في أي مرحلة من مراحل التقاضي. ترتيب التسوية بين الجاني والضحية، وإجراؤها، ومتابعتها تحت إشراف وسطاء متمرسين ومحايدين.

التطرف السياسي

تمثل الجماعات والمنظمات والأحزاب المتطرفة خطرًا يتهدد المجتمع الديمقراطي، لكونها تخالف النظام الأساسي الديمقراطي الحر. يرى المتطرفون والمتطرفات غالبًا في أيديولوجيتهم الفكرية الحقيقة المطلقة. ,ينحصر تفكيرهم على متلازمات الصديق والعدو النمطية في الأيديولوجيات المتطرفة، والتي تكون مصحوبة بتعلق كبير بنظريات المؤامرة، والتهوين الشعبوي للموضوعات المعقدة، والتمسك الشديد بوجهة النظر الشخصية.

التنمر

يحدث التنمر غالبًا في المدرسة أو في محل العمل، حيث يتعرض زملاء/زميلات في العمل أو زملاء/زميلات في المدرسة باستمرار للمضايقات واللوم، ويتجنبهم الأغلبية بشكل غير مباشر عن طريق رفض التواصل معهم أو يعاملونهم بطريقة أخرى لا اجتماعية، وهو ما يؤدي لجرح كرامتهم.

الجرائم بحق المسنين والمسنات

كبار السن هم الضحايا المفضلين للصوص والمحتالين البارعين في استغلال طيبة كبار السن وقلقهم بشكل ممنهج لصالحهم. بجانب الخسائر المادية المرتفعة عادةً، تكابد الضحايا في المقام الأول الأضرار النفسية البالغة. وتتنامى لديهم مشاعر الشك في أنفسهم، والخجل، وفقدان الثقة، وصولًا إلى الانعزال التام. عادةً ما يعاني ضحايا كبار السن من عواقب الجريمة أكثر من معاناة الشباب.ولوضع الاحتياجات الخاصة للضحايا المسنين في الاعتبار، خصصت بعض نيابات نوردراين-فستفالن بالفعل أقسامًا مستقلةً للنظر في الجرائم التي تعود بالضرر على كبار السن.

الجريمة السيبرانية/العنف الرقمي

الجريمة السيبرانية أو العنف الرقمي هو مصطلح شامل لجرائم الحاسوب، ويشمل عددًا كبيرًا من الجرائم المختلفة. تتميز الجرائم السيبرانية بعدد كبير من مختلف أشكال الجريمة، منها مثلًا العنف الجنسي (مثل الابتزاز الإلكتروني: تواصل البالغين مع الأطفال والمراهقين عبر الإنترنت بغرض التمهيد للممارسات الجنسية) أو الجرائم بحق الممتلكات (مثل التصيد، والمتاجر الزائفة) أو جرائم العنف (مثل التنمر الإلكتروني، والمطاردة الإلكترونية).

الختان

طبقًا لمفهوم منظمة الصحة العالمية WHO، يُقصد بختان الإناث كافة العمليات التي تستهدف الإزالة الجزئية أو الكلية للأعضاء التناسلية الخارجية الأنثوية أو جرحها. يعتبر ختان الإناث عملًا يعاقب عليه القانون بموجب المادة 226 (أ) من قانون العقوبات؛ باعتباره انتهاكًا لحقوق الإنسان. يُطبق الختان على الفتيات والشابات، بدايةً من سن الولادة حتى الزواج. يمكن أن يؤدي الختان إلى أضرار جسدية ونفسية وخيمة على السيدات لاحقًا. فالسيدات والفتيات المختونات قد يعانين مدى الحياة من أثر ختانهن.

الزواج بالإكراه

في الزواج بالإكراه تُجبر العروس أو العريس من الوالدين أو من الأسرة على الزواج رغمًا عن إرادتها/إرادته. بعدها لا يُسمح -لا سيما- للفتيات والشابات بالذهاب إلى المدرسة عادةً، ولا بتعلم أي مهنة، وسرعان ما يحملن، ويعتمدن في كل أمورهن على زوجهن.

السرقة بالإكراه

يعرف القانون السرقة بالإكراه بأنها سلب ملكية الآخر تحت تهديد العنف أو بممارسة العنف. تخضع مثل هذه الممارسات للعقوبة بموجب قانون العقوبات، فيما يفرق القانون بين أشكال مختلفة من السرقة بالإكراه، وبحسب درجة الانتهاكات بحق الضحية.

العنف الجنسي

تتخذ الجرائم الجنسية العديد من الخيارات والأشكال المختلفة، منها مثلًا:

العنف المنزلي

يشمل العنف المنزلي كافة أشكال العنف الجسدي والجنسي و/أو النفسي بين الأفراد الذين يعيشون في بيت واحد غالبًا. ولا يهم هنا ما إذا كان الأفراد يعيشون معًا في إطار علاقة زواج أو في إطار مساكنة مسجلة أو هكذا فقط.

العنف ضد الرجال

لا تتوافر حتى الآن سوى وسائل محدودة لمساعدة ضحايا العنف من الشباب والرجال، والمثليين، وثنائيي الجنس، والمتحولين نوعيًا، والمتحولين جنسيًا، والخونثويين، وبالكاد توجد بيانات موثقة حول درجة العنف الموجه ضدهم. لكن الثابت هو أن ضحايا العنف من الرجال قد مروا بتجارب عنف، مثلًا في الطفولة، أو في الشارع، أو في بعض المؤسسات، أو حتى في المساكنة. يلقى العنف ضد الرجال (لا سيما العنف الأسري) اهتمامًا ضئيلًا من المجتمع، وعادةً ما يتحفظ ضحاياه عن ذكره من باب الخوف، والشعور بالخجل غالبًا.

العنف ضد المرأة

يظهر العنف ضد السيدات والفتيات في كافة طبقات المجتمع، ويحمل أشكالًا عديدة.
سواء كان العنف جسديًا أم نفسيًا، أو عنفًا منزليًا من الزوج/شريك الحياة، أو اعتداءات جنسية واغتصاب، أو تحرش، أو عنف سيبراني، أو مطاردة، أو اتجار في البشر بغرض الاستغلال الجنسي، أو زواج بالإكراه، أو ختان، توفر ولاية نوردراين-فستفالن إمكانيات حماية ومشورة خاصة للسيدات الباحثات عن المساعدة تجاه كافة أشكال العنف.

العنف في الرعاية

كبار السن وضعاف البنية هم الأكثر عرضة للعنف في الرعاية. في هذه الأثناء يمكن أن يقع العنف في الرعاية المنزلية، أو في رعاية مرضى العيادة الخارجية أو رعاية المرضى المقيمين في المستشفى. يدخل في ذلك إهمال المحتاجين للرعاية، والاستغلال بكافة أشكاله أيضًا.

العيادات الخارجية لعلاج الصدمات

يتلقى ضحايا أعمال العنف الحادة المساندة والدعم في العيادات الخارجية المختصة لعلاج الصدمات في نوردراين-فستفالن. هناك يتلقى الضحايا رعايةً أوليةً عاجلةً ومجانيةً من الأطباء المختصين والمعالجين النفسيين، فضلًا عن مساندة الضحايا في تقديم طلب التعويض طبقًا لقانون تعويض الضحايا. يتوزع اختصاص العيادات الخارجية لعلاج الصدمات في نوردراين-فستفالن على مقاطعتي الولاية: راينلاند وفستفالن-ليبه.

المشورة الأسرية

يمكن للأسر المحتاجة إلى المساعدة في المواقف المتأزمة التوجه إلى مكتب مشورة أسرية من أصل حوالي 270 مكتب مشورة أسرية منتشرة في نوردراين-فستفالن، علمًا بأن هذا الإمكانية المدعومة من وزارة الأسرة والطفل وشؤون اللاجئين والاندماج عن ولاية نوردراين-فستفالن هي إمكانية مجانية.

المطاردة

في العادة لا يقصد بالمطاردة الواقعة الفردية التي يسهل تمييزها بوضوح، فالمطاردة لها عدة أوجه تتشكل من سلسلة من الأفعال الإجرامية على مدار فترة زمنية طويلة نسبيًا.

جريمة الكراهية

يمارس مرتكبو جرائم الكراهية تحيزاتهم الشخصية عبر العنف والأعمال الإجرامية بحق الفئات الاجتماعية الأخرى.وعادة ما يكون اضطراب الجاني أو إخفاقه على الصعيد الشخصي أو عدم احترامه لذاته أو خوفه من الأمور الجديدة أو من الغرباء هي الأسباب وراء تلك الهجمات العنيفة. حيث يعوض افتقاره للتسامح بالتقليل من قيمة هذه الفئات الاجتماعية وبالاعتداءات العنيفة.

جمع الأدلة دون كشف الهوية (ASS)

تُظهر الخبرات المستمدة من منظمات رعاية المرأة أن ضحايا العنف الجنسي يجدون صعوبة في تقرير ما إذا كانوا سيقدمون شكوى جنائية أم لا. وبسبب وجوب المسارعة باتخاذ القرار لغرض جمع الأدلة، تتحمل النساء المنكوبات عبئًا كبيرًا في موقف يشعرن فيه أصلًا بالصدمة في أغلب الأحيان.

حماية الأطفال والشباب

يقع الأطفال والشباب إلى حد كبير ضحايا للعنف والجريمة. ويتفاقم الأمر بشدة عندما يصل إلى العنف بالاعتداء الجنسي. ولكن السرقة والنهب والعنف المنزلي والإيذاء الجسدي تشكل أيضًا تهديدًا للأطفال والشباب.

حوادث المرور

يمكن أن تغير حادثة مرور فادحة حياة الضحايا بالكامل، وأن تسبب إصابات جسدية ونفسية بالغة، وأن تترك آثارًا مدى الحياة. ولكي يتسنى يد مد العون للضحايا، أسست كل هيئة من هيئات شرطة الدوائر المحلية مكتب خدمات مستقل باسم "الحد من حوادث المرور وحماية الضحايا ". يوفر المكتب المساعدة اللازمة للمتضررين الراغبين في تلقي الرعاية أو الدعم بعد حادثة مرور.

صائدو الفتيات

القصة واحدة دائمًا في موضوع تصيد الفتيات: يغري الجناة الضحايا بالحب الكبير، لربط الفتيات أو الشابات بهم عاطفيًا، ثم يجرونهم في النهاية إلى الدعارة. يتم الاتصال الأولي في أغلب الأحيان عبر شبكات التواصل الاجتماعي ومنصات التواعد. في هذا الصدد يتعمد صائدو الفتيات البحث عن الفتيات والشابات اللاتي يظهر عليهن قلة الثقة بالنفس أو اللاتي يعانين من مشاكل في المدرسة أو داخل أسرتهن.

مكتب رعاية الشباب

مكتب رعاية الشباب هو الجهة المحلية المنوطة بمهام خدمة المساعدة العامة للشباب. والغرض من خدمة المساعدة العامة للشباب هو تعزيز تربية وتنمية الشباب. ومع ذلك لا تتمتع خدمة المساعدة العامة للشباب بواجب تربوي مستقل، لأن الوالدين وفقًا للأحكام القانونية هم أصحاب الحق الطبيعي في رعاية وتربية أطفالهم.